سكان كركرة بسكيكدة يطالبون بإيفاد لجنة تحقيق في السكن الريفي طالب المئات من سكان بلدية كركرة، غرب ولاية سكيكدة، من السلطات الولائية إيفاد لجنة تحقيق للوقوف على الطريقة التي يتم من خلالها منح استفادات السكنات الريفية على مستوى البلدية. وحسب ما صرح به السكان، فإن اللجنة البلدية المكلفة بتوزيع الاستفادات تقوم بمنحها على أساس اعتبارات عائلية وفق منطق “الأقربون أولى بالمعروف” واعتبارات خاصة إلى جانب الاعتبارات السياسية دون مراعاة حاجة السكان الحقيقية الذين يعيشون في أوضاع كارثية أقلها الأكواخ التي لا تزال تأويهم إلى حد الآن. دلال.ب شاب يهدد بالانتحار بشفرة حلاقة في حاجز أمني بسطيف هدّد، أول أمس، شاب يبلغ من العمر 30 سنة، بوضع حد لحياته بواسطة شفرة حلاقة أمام حاجز أمني للشرطة بمدينة بئر العرش شرق ولاية سطيف. وحسب المعلومات التي استقيناها من مكان الحادثة، فإن الشاب أخرج شفرة حلاقة وبدأ بجرح بطنه والدماء تسيل، ولحسن الحظ أن أعوان الأمن تدخلوا بسرعة وتم نقله إلى مصلحة الاستعجالات بالقاعة المتعددة ببئر العرش التي قدمت له الاستعجالات، في الوقت الذي فتحت مصالح الأمن تحقيق حول هذه الحادثة. عيسى.ل 2022 طعنا بخنشلة وتعليمات صارمة لإعادة التحقيق في طلبات السكن أعطيت تعليمات صارمة للجان الولائية، أياما قلائل بعد إعادة تشكيلها، لإعادة التحقيق لتقصي الحقائق والواقع المعيش من طرف طالبي السكن في الميدان لتحديد المحتاجين فعلا من غيرهم حتى يعاد ضبط القائمة التي تم الإفراج عنها، الأسبوع الأول من شهر أكتوبر، بأكثر من 1000 وحدة سكنية يرى أغلب المواطنين أنها وزعت على غير مستحقيها. يذكر أن التحقيقات الاجتماعية ستنطلق في غضون الأيام القليلة القادمة بطريقة مباغتة إذ ستشمل 2022 ملفا، وهي حصيلة الطعون والشكاوى المقدمة إلى اللجنة الولائية. ا.ش.حيمر قرية الحمادين ببلدية المقرن بالوادي السكان يشتكون التهميش ونقص المرافق العمومية يعاني سكان قرية الحمادين، التابعة لبلدية المقرن، الواقعة على بعد 30 كم شمال عاصمة ولاية الوادي، من مشاكل كبيرة في جميع ميادين الحياة تقريبا، أثّرت بشكل كبير على حياة السكان الذين طالبوا السلطات المحلية بالتدخل بغية رفع الغبن عنهم. وحسب حديث عدد من سكان القرية ل”الفجر”، فإن هذه المشاكل ماثلة للعيان، ويأتي في مقدمتها الغبار الكثيف الناجم عن الطرقات المدمرة، إذ إنه مع إنهاء الشركة الصينية لعملياتها منذ سنتين تقريبا لم تقم البلدية بإعادة تعبيد الطرق، خاصة الفرعية منها بشارع البشير نعرورة وكذا شارع هارون الحبيب غرب طريق الرئيسي للحمادين، واكتفت بخزانات الماء لتبليل بقية الطرق السابقة. بل إن حالها “يمكن وصف الطرق كأنها تعرّضت لقصف الناتو”، كما علّق أحد شباب المنطقة في نكتة يتدفق منها بالغضب والحسرة. وأثر الوضع بشكل سلبي على حياة السكان الذين أصيب الكثير منهم بأمراض مزمنة جراء هذا الغبار، لا سيما لمرضى الربو والحساسية. وإذا كنا نتكلم عن الطرق، فإن معاناة الشباب كثيرة، فغياب مرافق الترفيه من مركبات رياضية استفادت منها بقية بلديات الولاية إلا الحمادين فإنها خارج هذه العمليات، فضلا عن غياب مسبح بلدي عن المنطقة الذي زاد من هموم شباب وأطفال الجهة، ناهيك عن افتقار القرية لمرفق صحي لمعالجة المرضى ودفعهم للذهاب نحو القرى والأحياء المجاورة للتداوي رغم ما يخلفه هذا الأمر من مضار سلبية على المرضى، خاصة في الليل إذ يجد السكان أنفسهم في وضع صعب نتيجة عدم وجود خطوط نقل مناوبة تقوم بنقل مرضاهم نحو المستشفيات. كل هذه المشاكل أصبحت تؤرق سكان الحمادين، الذين يئسوا من مسؤولي المنطقة وعبّروا عن تذمرهم، وقد ضاقوا درعا بهذه الحال، وينتظرون فقط النقطة التي ستفيض الكأس. ويتمنى عقلاء المنطقة أن لا تنجر الحمادين إلى الأحداث المأسوية التي شهدتها صائفة 1997 التي يعتقد أغلب سكان الحمادين أنهم يدفعون ضريبتها إلى غاية اليوم. محمد.س رقم اليوم غلاف مالي ب23 مليار سنتيم لمشروع إيصال مياه بني هارون لتاجنانت بميلة رصدت بلدية تاجنانت بولاية ميلة غلافا ماليا قدره 23 مليار سنتيم لربط وإعادة الاعتبار لشبكة توزيع المياه بمركز البلدية. وحسب مصدر عن مديرية الري، فإن هذا المشروع يدخل في إطار العمليات الكبرى لمركز تحويل المياه من مركب سد بني هارون والذي استفادت منه أكثر من 23 بلدية. وقال ذات المصدر إن الأشغال بهذا المشروع ستنطلق في الأيام القليلة القادمة وبمدة إنجاز حددت بسنة. وبإنجاز هذا المشروع، الذي انتظره السكان مدة طويلة، تكون بلدية تاجنانت، ذات القطب الصناعي والتجاري، قد حققت قفزة نوعية في ايصال مياه الشروب من سد بني هارون إلى كامل التجمعات السكنية والأحياء فقط. وذكرت المصادر أنه بفضل هذا الإنجاز ستنتهي معاناة سكان منطقة تاجنانت في مجال التزويد بمياه الشروب 24سا على 24 سا بعد عملية الربط مباشرة من سد بني هارون.