كشفت رئيسة مصلحة العلاج بالأشعة بالمستشفى الجامعي بقسنطينة، عن إجراء قرابة 2000 معالجة بالأشعة لمرضى السرطان خلال سنة 2015، في انتظار تشغيل المسرع النووي الرابع، كما تحدثت عن تسجيل نقص في الأعوان شبه الطبيين بمركز مكافحة السرطان ”الكاك”. وأوضحت البروفيسور بن جازية عائشة، في برنامج منتدى إذاعة قسنطينة لنهار أول أمس، أن تشغيل المسرعات النووية الثلاثة قلص مهلة مواعيد العلاج من 24 شهرا إلى آجال تتراوح بين شهر و06 أشهر كأقصى تقدير.