هلك 15 شخصا وأصيب 164 آخر بجروح متفاوتة خلال الثلاثة أشهر الأولى من سنة 2015 عبر شبكة الطرقات بولاية أم البواقي أي بزيادة حادث مميت واحد مقارنة بنفس الفترة من سنة 2014 حسبما أفاد به قائد المجموعة الإقليمية للدرك الوطني. وأوضح نفس الضابط في لقاء مع الصحافة بأن مجموع الحوادث المسجلة في نفس الفترة بلغ 106 أي أقل ب 26 حادثا مقارنة بنفس الفترة من سنة 2014. وأرجع نفس المصدر هذا التراجع في حوادث المرور عبر محاور طرق الولاية إلى تكثيف عمليات المراقبة والتدخل لأعوان الدرك الوطني واعتمادها أسلوب التطبيق الصارم للقانون لردع المخالفين من مستعملي الهاتف النقال أثناء قيادة المركبات والقيام بالتجاوز الخطير واستعمال السرعة المفرطة.