أثارت حادثة الطفل المنتحر بسبب لعبة الحوت الأزرق بسطيف تخوفات كبيرة في أوساط العائلات، خاصة وأن هذه اللعبة بها عدة مراحل، لتنتهي بالانتحار شنقا او رمي النفس من الأعلى، وهو الامر الذي جعل عديد العائلات تحرم ابناءها من استعمال الهاتف النقال ومنع كل انواع التحميلات الخاصة باللعب، نظرا لما تخفيها من مخاطر تهدد سلامة ابنائهم. وكانت هذه اللعبة قد انتشرت بكثرة مؤخرا وسط الاطفال في وقت يبقى فيه من الضروري التحسيس بمخاطر هذه اللعبة على حياة التلاميذ والاطفال بصفة عامة.