تعاظمت مشاكل فريق شباب بلوزداد، الذي يعيش ومنذ فترة مشاكل وهزات كبيرة، جعلته يتأخر في مباشرة تحضيرات الموسم القبل، حتى أنه وجد أيضا صعوبات بالغة في ضبط التعداد، بعد أن غير طاقمين مدربين، الأول كان يقوده عز الدين آيت جودي ولم يصمد سوى أياما قليلة، قبل أن يتم تعيين ليامين بوغرارة، الذي سرعان ما رمى المنشفة، ليتم الاستنجاد بالتقني السطايفي توفيق روابح وكان الرهان عليه كبيرا، غير أن المدرب الأسبق لأهلي البرج، قرر سريعا الانسحاب وترك مقاليد العارضة الفنية، مرجعا ذلك لعدم توفر شروط العمل وغياب المناخ الملائم.