فيما يلي أهم تصريحات منشطي الحملة الانتخابية لتشريعيات 12 يونيو القادم في يومها السادس: - رئيس حزب صوت الشعب, لمين عصماني, من سعيدة : "ينبغي على الطبقة السياسية تعبئة المجتمع ضمن مسار ديمقراطي, تكون فيه الانتخابات وسيلة لتحقيق التغيير المنشود". - رئيس جبهة العدالة والتنمية, عبد الله جاب الله, من الجلفة : "تعزيز ديمقراطية المشاركة في الحكم والإدارة من المرتكزات التي تطالب بها جبهة العدالة والتنمية". - رئيس حركة مجتمع السلم, عبد الرزاق مقري, من بشار: "الإنتخابات التشريعية ل12 يونيو تعد فرصة لتغيير البيئة السياسية من خلال انتخاب نواب جدد بالمجلس الشعبي الوطني". - رئيس حزب جيل جديد, سفيان جيلالي, من باتنة: "يجب التزام المواطن بقول كلمته, واختيار ممثلين أكفاء له, وإيلاء أهمية للانتخابات, لأن زمن الكوطة والتعيينات قد ولى". - رئيس حركة الإصلاح الوطني, فيلالي غويني, بالبيض: "قوائم حركة الإصلاح الوطني المترشحة لهذه الانتخابات تأتي من أجل تحسين صورة ومكانة هذه المؤسسة الدستورية وليضمنوا داخلها أحسن تمثيل للشعب". - الأمين العام للتحالف الوطني الجمهوري, بلقاسم ساحلي, من بالبليدة : "سنعمل في حالة وصول مرشحينا إلى قبة البرلمان على اقتراح قوانين من شأنها حماية المرأة من كافة أشكال العنف التي يمكن أن تتعرض لها سواء اللفظية أو المعنوية والجسدية". - الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي, الطيب زيتوني, من ميلة : "إذا توجهنا بكتلة قوية إلى المجلس الشعبي الوطني المقبل سنعمل على تغيير القوانين الخاصة برؤساء البلديات والمجالس المنتخبة الممثلة للشعب الذي وضع ثقته فيها لدفع عجلة التنمية المحلية". - رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية, موسى تواتي, من ميلة: "التجاوب مع هذا الحدث الانتخابي سيسهم في عملية بناء جزائر موحدة ويعتبر بمثابة رد على كل من يتربص بهذا الوطن.