عاد الفاتح نوفمبر هذا العام مثل العام الذي مضى ومثل الذي يليه..
سيعود نوفمبر كل عام وستحتفي به الجزائر في الأناشيد والعيد والبرلمان..
لن يمرّ كغيره من الأيام، لأنه يسجّل علامته كيوم عطلة مدفوعة الأجر..وسيسجّل حضوره من خلال التلفزيون الذي يُعيد على (...)
يبدو من غير المشرّف أخلاقيا على الأقل أن تتعامل بعض الفضائيات العربية وبعض الصحف مع القضية الأولى للعرب كأنها قضية نزاع بين إسرائيل والفلسطينيين لا غير. بل يبدو من السخف وقلة الالتزام المهني تنشئ هذه الصحف والفضائيات وحتى الإذاعات خطابا يفتقد لأي (...)