أستسمح القارئ العزيز أن أطل عليه من خلال هذه النافذة لأبث فيها شيئا من النوازع والهواجس التي تملكتني إلى حد البكاء، وإن كنت أعلم مسبقا أن الكثيرين سوف يواجهونني بسيل من المعارضة والانتقادات وربما حتى إخراجي من الملة واتهامي بالعلمانية والتحرر، لأنني (...)