اجتمع ذات يوم حاخام اليهود وبطريك النصارى والإمام محمد عبده بعد أن طلبهم حاكم مصر "الخديوي عباس" فطرح عليهم سؤالا: من يدخل الجنة منكم ؟! فوصلت الكلمة للإمام "محمد عبده" فقال: [إذا كان اليهود سيدخلون الجنة فإن المسلمين معهم لأنهم آمنوا بسيدنا موسى، (...)
الحديث عن أن العربية لغة دخيلة و مفروضة علينا ديكتاتوريا، يعني أن تاريخ الجزائر توقف أربعة عشر قرنا ليبدأ من جديد عام 1830م، ففرنسا وحدها بوحشيتها واستعمارها المتعفن من يرجع لها الفضل في منع تعليم اللغة العربية و حضرها في الجزائر؟؟!!!، هل يمكنك أن (...)
إذا انتشر الفساد في البر والبحر والجو، فعلم أن المسؤول الأول هو المعارضة وليست السلطة التي استثمرت في غباء وشجع المعارضة، ومكبوتاتها السلطوية، فأنتجت فسادا ذو طبيعة أخطبوطية، تحت كل ملف قنبلة موقوتة من يحركه تنفجر في وجهه، ليتغير مفهوم ومضمون (...)
رسالة مفتوحة..
بقلم: جمال بن خلف الله/ مرسيليا
ليتني أصل إلى ذلك الزر العجيب، الذي بمجرد أن أضغط عليه، حتى تمثلت لنا لويزة حنون في صورة معارضة سوية، تهاجم وزيرة الثقافة وتزعم أن لديها ملفات وأدلة قاطعة بتورطها في الفساد من أخمص قدميها إلى شعر رأسها، (...)
في مطلع التسعينيات من القرن المنصرم وصلت الخزينة العمومية إلى ما ستصل إليه في الأيام القليلة المقبلة، قررت السلطة وبدون مقدمات الارتماء في أحضان البنك الدولي، وبدوره البنك لم يقصر في استقبال الدولة الجزائرية التي دقت بابه وهي جاهزة لقبول كل الشروط (...)
من الطبيعي في الأيام المقبلة أن يتحول رشيد نكاز إلى المعارض رقم واحد في البلاد، الذي بدأ من عمق المجتمع و دخل السياسة من نوافذ الطبقة المهمشة، زحفا على الأقدام طوى البلاد شمالها بجنوبها، حضر كل التجمعات وشارك في التجمهرات والوقفات التي نظمها (...)
أقلام مهاجرة
مرسيليا: جمال بن خلف الله
المطلوب مزيد من المنكِّزات السياسية …
من الطبيعي في الأيام المقبلة أن يتحول رشيد نكاز إلى المعارض رقم واحد في البلاد، الذي بدأ من عمق المجتمع و دخل السياسة من نوافذ الطبقة المهمشة، زحفا على الأقدام طوى البلاد (...)
من الطبيعي أن يكون لدينا أفكارا ولدينا خواطر و مخيلة بحجم الكون و امتداد النجوم في فسيح باحاته، كل المجرات و الكواكب تعمل على توقيت صراع الخير و الشر، وإن كان منجمونا اليوم مصابون بالعقم قي قراءة طالع الأمم ومصير الشعوب وفهم دواليب حركة التاريخ إلا (...)
لم يكن الاغتراب يوما حلا لمعضلةِ كما كنت أعتقد قبل العشاء الأخير على مائدة الوطن، لم أفكر طويلا بل قررت في جلسة مع نفسي لمدة نصف دقيقة أن اغتاله بالسفر، وأحمل غل حقيبة، وإمضاء الغضب، ولم ابتعد عن قراري إلا بمسافة أسبوع حتى كنت أمضي ورقة الخروج في (...)