شهدت العاصمة، مؤتمرين لأقطاب الموالاة والمعارضة، الأول لحشد الدعم لرئيس البلاد عبد العزيز بوتفليقة والجيش أمام "التهديدات التي تحيط بالبلاد"، والثاني لبحث "انتقال سياسي سلمي" وأيضا للتعبير عن دعم الجيش قبالة "التهديدات الامنية الحقيقية"، مثلما قال (...)
تحولت الجزائر في الآونة الأخيرة من نقطة عبور للمهاجرين السريين الأفارقة إلى منطقة إقامة وجدوا فيها الشروط المثلى للإستقرار، هربا من الحروب وتردي الأوضاع الأمنية في بلدانهم الأصلية، إحترفوا التسول وإقتحموا عنوة عديد النشاطات بطريقة غير قانونية، (...)
يعاني الكثير من الأطفال من مشكل العزلة والانطواء الذي يدفعهم إلى رفض الاحتكاك بالآخرين حتى وإن كانوا في مثل سنهم هي حالة يستحسنها بعض الأولياء ويعتبرونها طبيعة الطفل التي تربى عليها وبأنها عادة حميدة، خاصة وأنه طفل غير متعب ولا يتسبب في المشاكل، في (...)
تتضارب الآراء بين الأشخاص حول فارق السن الذي ينبغي أن يكون بين الزوجين، حيث أصبح الشاب يرتبط بمن تفوقه سنا وكذلك المرأة، لأن الزواج حسب الكثيرين لم يعد يحدد بفارق السن بين الطرفين، فالعمر بات من الأمور التي لا يجب أن يدقق فيها الشخص عند اتخاذه قرار (...)
تزامنا مع اليوم العالمي للعنف ضد المرأة ارتأت السلام اليوم إجراء استطلاع للوصول إلى درجة العنف التي تتعرض لها الكثير من النساء وبالرغم من وجود هذا اليوم التحسيسي للقضاء على العنف ضد المرأة، مازال العنف منتشرا، وهذا حسب الدراسات التي تؤكد أن من بين (...)
كثيرة هي حالات الطلاق في مجتمعنا، حيث تعالج المحاكم الكثير من القضايا التي تعرض في قاعات جلساتها، وهذا عندما يختار الزوجان طريق الانفصال ويرفضان الصلح، فيذهب كل واحد منهما في سبيله،ل كن يبقى ضحايا هذا الانفصال وبالدرجة الأولى الأطفال هم أكثر (...)
مهما كان الحب يعبر عن الأحاسيس الرقيقة، والمشاعر الجياشة التي لا يمكن الاستغناء عنها والعيش بدون الحب، فكل واحد منا يحب والديه، إخوته، أصدقاءه، وبعض المحيطين به، لكن عند فقدان الحبيب يتعرض الشخص لصدمات نفسية وقد يحدث له اكتئاب ولا يستطيع أحد إخراجه (...)
هي رابطة نبيلة تربط بين زوجين, فليس هناك أفضل من إكمال الشاب نصف دينه ودخول حياة من المفروض أن تكون كلها استقرار في ظل الحب المتبادل والود والاحترام والتفكير في إنجاب أطفال لتكوين أسرة متماسكة, إلا أن ما يحدث يدفع للاستغراب وهو هدم الكثيرين لأسمى (...)
يشهد مجتمعنا في الفترة الأخيرة ظاهرة جديدة بدأت تستفحل فيه، فبعد أن كنا نرى الشباب الطائش هو الذي يعاكس الفتيات فقط، انتقلت العدوى أيضا إلى الأطفال الصغار، وهذه الفئة تميزت عن غيرها من السنوات السابقة التي كان فيها الطفل صغيرا يسير وفق تطابق بين (...)
تعتبر علاقة الصداقة أجمل شيء يربط بين اثنين أو أكثر،ي جتمعون معا في العسر واليسر على حد سواء، يلتحمون حول بعضهم البعض، لذلك تجدهم يفرحون مع السعيد ويحزنون مع الحزين، إلا أن الأمور تنقلب مع دخول الغيرة السلبية بينهم، فيصبح الصديق أول مضر لصديقه، (...)
يعتقد الكثير من الرجال أن المرأة تعتني بأهلها أكثر من أهل زوجها, ترحب بهم وتهتم بعائلتها بطريقة تلفت انتباههم, في حين يرجعون التفريق في المعاملة إلى لامبالاة بعض الزوجات بأهل أزواجهن, حتى وإن قامت هذه الأخيرة بفعل ما بمقدورها لإرضائهم, في حين أرجع (...)
تعتبر العباءة المطرزة بالخيط الحريري بمختلف الألوان من الألبسة التي كانت ترتديها المرأة في المناسبات والأفراح، إلا أننا في الآونة الأخيرة أصبحنا نرى سيدات وشابات يرتدين هذا النوع من العباءات في الأماكن العامة طيلة أيام الأسبوع ما جعل البعض يتساءلن (...)
تسعى الكثير من السيدات إلى معرفة التفاصيل اليومية لأزواجهن أثناء تواجدهم خارج البيت، وحتى يثبتن لهم أنهن مهتمات بهم يقمن بالاتصال مرات عديدة لمعرفة آخر المستجدات، إلا أن هذا التصرف قد تكون عواقبه وخيمة بسبب ردة فعل بعض الأزواج.
يعتبر بعض الرجال (...)
بالموازاة مع حلول عيد الأضحى واتباع سنة الخليل إبراهيم، تلجأ العديد من العائلات إلى اقتناء الأضاحي «كبش العيد» كما يسمى عندنا، ورغم ارتفاع أسعارها، إلا أن الكثيرين أكدوا أنه واجب لا يمكن التخلي عنه وهذا خلال الاستطلاع الذي قامت به «السلام اليوم» عند (...)
بعد ما كنا نسمع عن الزواج العرفي أو الصوري الذي يقع بعد تراضي الطرفين, على أن يكون على الأوراق فقط ولا يثبت بالفاتحة والألفاظ التي تدل عليه والموجودة في ديننا الإسلامي الحنيف, استفحلت ظاهرة أخرى معاكسة تماما لهذه, ألا وهي الطلاق العرفي أو الصوري كما (...)
نحتفل في يوم الفاتح من نوفمبر بذكرى اندلاع الثورة التحريرية المجيدة بعد مضي 57 سنة عليها، فنتذكر شهداءنا الأبرار الذين دفعوا الغالي والنفيس فيها، من أجل أن ينعم الوطن بالحرية والاستقلال، ولمعرفة مدى إلمام الجيل الصاعد بهذا اليوم، ارتأينا النزول إلى (...)
يعتبر الوقوف مطولا ولفترات طويلة في صفوف الطوابير، من أجل قضاء الحاجات التي يرغب فيها كل واحد منا، كشراء شيء ما أو تسديد بعض الفواتير وإلى غير ذلك من الأشياء التي تحتم علينا بأخذ مكان في هذه الطوابير والانتظار بداخلها، وهذه الأخيرة لا تقل أهمية في (...)
تختلف العلاقات الموجودة بين الأفراد من مجتمع لآخر، وهذا حسب قيمتها الاجتماعية، إلا أنها تأخذ أشكالا متنوعة عندما تكون بين شخصين من جنسين مختلفين، فتصبح إما علاقة أخوة أو أبوة أو صداقة وزمالة، كما أنها قد تأخذ منعرجا آخر يسبب الإزعاج للطرف (...)
سجلت أسعار الذهب ارتفاعا قياسيا في الآونة الأخيرة سواء في السوق الرسمي أو الموازي نتيجة متغيرات يعتبرها المختصون أنها عالمية في وقت تبقى فيه تجارة الذهب تخضع للمضاربة.
بعد أن كانت الكثير من السيدات يسعين لاقتناء الذهب كلما سمحت لهن الفرصة ليجدنه (...)
ينتشر جهاز كاتم الصوت أو »الكيتمان« الذي يستعمله أغلب الشباب وحتى الكهول و بار السن كذلك , لأنه لم يعد مقتصرا على الجنس الخشن فقط, خاصة في العاصمة التي باتت فيها هذه الظاهرة عادية بالنسبة للجنسين وليس فيها أي إحراج, فالبعض يضعها ليستمع من خلالها إلى (...)
يعتبر الانتشار الواسع للكاميرات الرقمية والهواتف النقالة المجهزة بخاصية التصوير التي عرفت استفحالا كبيرا في مجتمعنا خلال السنوات الأخيرة، بداية ظهور عادات سيئة تطبع جتمعنا المتحفظ، وبما أن كل وسيلة لها ايجابيات وسلبيات، فهذه أيضا لا تخلو من السلبيات (...)
أرجع، توفيق قطوش، أخصائي في علم الاجتماع في اتصال هاتفي ل»يومية السلام اليوم» سبب بروز ظاهرة هروب الأطفال القصر من منازلهم إلى ثلاثة عوامل رئيسية، تعنى بالدرجة الأولى بتحول الأسرة الممتدة إلى نووية وهو ما يعرف بمجتمع «الحداثة»، حيث بات الزوجان لا (...)
هي ساعات مرعبة يعيشها الأهل وقد تكون أياما أو شهورا لا يمكن لأحد وصفها غير الذي مر بها حقا، وأصعبها حلول الليل وفلذة الكبد الذي لم يبلغ بعد 15 سنة خارج البيت في مكان مجهول ووسط أناس لا يعرفهم ولا يمكن ائتمانهم عليه، هل تناول عشاءه أم لا؟
هل يجد (...)
يكثر الحديث عن سرطان الثدي في وقتنا الحاضر وخصوصا في الشهر الوردي،والذي يصيب النساء أكثر مقارنة بالرجال،إلا أن الوضع لا يقف هنا فقط،لأن حتى الفتيات والمراهقات هن عرضة له على عكس ما يقال،ولمعرفة سبل الوقاية والعلاج من هذا المرض اتصلنا ب»فاطمة (...)
يكثر الحديث عن أعوان الحراسة في وقتنا الحاضر وعن طريقة عملهم المحددة بعقد عمل يتراوح ما بين ثلاثة أشهر إلى سنة في أغلب الأحيان حسب احتياجات المؤسسة، وهذا ما أدى إلى استياء اغلبهم بحكم ظروفهم المعيشية المتدهورة، خاصة وأن انتهاء فترة العقد لا تسمح لهم (...)