هذه الأبيات كانت من آخر ما كتب العلامة احمد سحنون بيده، أشهرا قليلة قبل لحاقه بالرفيق الأعلى، وقال الشيخ احمد سحنون "مررت في طريقي إلى المسجد بالنعش رابضا في أحد الأركان مثل المركب الواقف عند الشاطئ ينتظر المسافرين، فتوقفت أمامه متأملا لأجد نفسي (...)