دعا أمين عقال الطوارق، إبراهيم غومة، إلى توسيع برامج التنمية من أجل استتباب الأمن في منطقة الساحل إلى قبائل الطوارق الجزائريين، أيضا، ''الذين يعيشون ظروفا مزرية، إلى درجة أن ولاية إيليزي وحدها تسير دون ست مديريات كاملة منذ فترة طويلة''، معتبرا أن التدهور الأمني في المنطقة ''يعود إلى غياب تام لأي تنسيق أمني مع الطوارق، إذ ما يحدث أو يُحتمل أن يحدث على الحدود الجزائرية الليبية أخطر مما هو عليه مع الحدود المالية والنيجيرية''، مؤكدا بأن القبائل الطارقية تسيّر ضغطا ووضعا داخليا متشنجا للغاية· --أمين عقال طوارق الطاسيلي وآزجر إبراهيم غومة ل ''الجزائر نيوز'': 60 بالمائة من المخطط الخماسي السابق لم تنجز