بدأت أفهم لماذا هذا البلد لن يرفع بالرأس أبدا ما دام هناك الغول والاستغوال والغيلان والتغوّل وكل الكلمات المشتقة من هذا الاسم الذي ينذر بالخراب. لا أدري هل “سيحشم" غول من فضيحة الرشوة التي تتبع خطاها الزميل عبد اللطيف وفرقعها كالقنبلة في وجهه ووجه بوتفليقة الذي يجب أن يرى وزراءه عراة، على حقيقتهم دون مساحيق.