سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
أبناء حي زحاف بالجلفة يستغيثون ... أوحال وبرك راكدة وطرقات مهترئة وحرمان من التعليم التحضيري السكان يريدون تحول مقر الشؤون الإجتماعية السابق لتوسعة قاعة العلاج الضيقة
أحمد عباسي: هذا شارع البريد بحي زحاف ياتيه المسؤولين في فترة الانتخابات وسحب الاموال من مركز البريد اين المنتخبين واين جمعية الحي واين المجتمع المدني خافو ربي في سكان الحي واللذين يمرون من هذه الطريق ام تاتون عندما تكون كاميرات التصوير او عندما يخرج السكان الى الشارع والطرق لقطعها كي تتحركوا عيسى بن معمر: رسالة الى مسؤول لست ادريني لماذ حين ا تراسل احد المسؤلين عندنا وتضعه امام حقيقة الامر من اجل المصلحة العامة لاغير تقوم الدنيا ولاتقعد ويتهمونك باثارة البلبلة وانك تتكلم في ما ليست اهل له ليخرج لك خفافيش الظلام والجرذان الذين يتكلمون بالنيابة لاعقي الاحذية وكم هم كثر في حينا والحمد لله انا لست ضد الاختلاف في الرؤى لانها ظاهرة صحيحية ولم ادعي ان الصواب عندي دائما.... لكن العجب كل العجب ان تكون المواقف نابعة عن جهل بحقائق الامور والكل يعرف انني لست ممن يدسون رؤسهم في الرمال ويحاولون تغطيت الشمس بالغربال من اجل اهوائهم المريضة وانفوسهم العليلة بمرض اسمه الشيةة والعياذ بالله رسالتي تكمن في امريين ماذابعد قرار الوالي وهو مشكور على تفهمه بالغاء قرارة تنازل البلدية لمقر الشؤون الاجتماعية لصالح المؤوسسة العقابية اعادة التربية علما اننا طالبنا ومازلنا نطالب بدمجحها للقاعة العلاج الكائن مقرها بالحي كما يعلم الجميع هذا المطلب باركه رئيس المجلس البلدي واستحسنه في اخر تجمع له بالحي لكن تجري الرياح بما لاتشتهي السفن ويتبخر الحلم... فمن المسؤول ليظل المقر شاغرا الى اشعار اخر في ظل صمت الجميع منتخبين ان كان هنالك منتخبيين طبعا جمعيات.... اعلام.... وهلم فان الباب مفتوح الامر الثاني وهو صمت مدير التربية الغير مببر رغم المراسلات والمناشدات لفتح اقسام التحضيري بمدرسة دروازي الشامخ 1والذي لم يفتح فيه اي قسم منذ ثلاث سنوات ... دون اسباب ليكون الضحية اولاد الزوالية لاغير الذي ملو الوعود الكاذبة عند كل دخول اجتماعي ولسان القول يقول اشربو من البحر حتى ان لااحد من المنتخبيين كلف نفسه من اجل حال هذا المشكل الذي ظل يراوح مكانه منذ ثلاث سنوات ليبقى السؤال الى متى سياسة الهروب الى الامام ورفع شعار انا ومن ورائي الطوغان وماذا عن الاوحال التي اصبحت تغرق الحي كلما انزل الله رحمته هاته الرحمة التي فضحت المسؤليين وما طريقي البريد وشارع الاصلاح ببعيد والكل يعلم اين ذهبت اموال المشروع واين حول في ظل تقعس وتواطئ من طرف مايعرف بالمنتخبين والمجتمع المدني اللذان اصبحا ورقة محروقة لدى العام والخاص شغلهم الشاغل الجري وراء البزنسة والمناصب ... وعن قنوات الصرف الصحي فحدث ولاحرج وعليكم ان تسؤلو ماذا حدث لسكن الحي خاصة المساكن المقابلة السوق المغطاة ولولا الطاف الله لكانت الكارثة.... فاين الوالي..ورائيس الدائرة... ورئيس البلدية....ووووو وابناء الحي الغيوريين على حيهم الذي تنكر له القريب قبل البعيد وتاجر به الكثيرون اصحاب النفوس المريضةو بعد كل هذا وذاك نحن امام حقيقة مرة مفادها شاهد مشفش حاجة.... ولتذهبو للجحيهم... وسوف نلتقي عما قريب في الانتخابات ...ونقيم الافراح والليالي الملاح ...والي راح راح...