فتح الإعلامي المصري، علاء صادق النار، على زملائه في الصحافة المصرية وأطلق عليهم أوصاف الجهل، التعصب والفقر.. ولم يتوقف عن ذلك الحد، وقال إن الإعلام المصري مستعد أن يبيع ذمته مقابل "سندويتش" فقط فأي صحفي مصري تقصده من أجل الكتابة يكيفك مال بخس لتشتري ذمته. وأكد علاء صادق في حوار له لموقع سوبر الإمارتي أن الإعلام المصري انفضح في الفترة السابقة أثناء الأزمة التي وقعت بين الجزائر ومصر، وخلالها ظهرت عيوبه الكبيرة وحسب تصريحات علاء صادق فإن الإعلام المصري هو المتسبب في إشعال نار الفتنة بين الجزائر ومصر خاصة دكانين الفتنة التي راحت تعتمد على السب والشتم وإثارة الجماهير وقيادتها إلى التعصب، ووصف صادق الذي قرر إعتزال مهنة الصحافة بعد زملائه بالجهل ولم يقلل صادق من تهجمه السابق على الصحفيين المصريين، وواصل في نفس الريتم موجها طلقات لم ترحم أحدا فيهم وشهد بذلك على صحافة التعصب والفتنة بانها مصرية.