لفظت الاحد فتاة في الثلاثين من العمر أنفاسها الأخيرة بغرفة الإنعاش الطبي بمستشفى خنشلة، بعد أن أقدمت على شرب كميات معتبرة من مادة الأسيد بغرض الانتحار. كما أقدم تلميذ في الثالثة ثانوي على محاولة الانتحار حرقا، بعدما سكب كميات من البنزين على جسده قبل أن يشرع في إضرام النار أمام مقر مديرية التربية احتجاجا منه على طرده، بعد إخفاقه في شهادة البكالوريا، وقد مكن تدخل أحد رجال الأمن بالمديرية من تفادي الكارثة.