عرف مسلسل إقالة واستقالة المدربين أرقاما قياسية مخيفة في بطولتي الرابطة المحترفة الأولى والثانية، ورغم مرور 7 جولات فقط عن بطولة الرابطة المحترفة الأولى و8 جولات عن مسيرة الرابطة الثانية، إلا أن حمى الإقالات والاستقالات مست نصف عدد الأندية (15 فريقا من أصل 32)، وهو الأمر الذي خلف الكثير من التساؤلات، في ظل التضحية بالمدرب والبحث عن البديل أملا في استعادة ديناميكية النتائج الإيجابية.