قررت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، أخذ عينات من خصلات الشعر وأجزاء من الأظافر، في ملفات الحجاج الميامين، تحسبا لوقوع أي حادث في البقاع المقدسة خلال الموسم القادم، بدل إجراء فحوصات الحمض النووي، ويأتي هذا الإجراء بعد أن وجدت الوزارة الوصية صعوبات في تحديد هويات ضحايا حادثة تدافع منى. وأعطى الوزير، تاريخ 5 مارس لإجراء قرعة موسم الحج، مع إدخال آلية تعميم الأسورة الالكترونية، بعد أن قبلت السعودية باقتراح الجزائر بتعميمها على كل الحجاج.