لم تمر خرجة نادي "روتاري الحرية غليزان" عبر صفحته الرسمية على فايسبوك، بنعي السفاح الصهيوني شيمون بيريز مرور الكرام، فضلًا على ذلك الإساءة التي وجّهتها الصفحة للعلامة الشيخ عبدالحميد بن باديس، ووصفه ب "الفاشل" في إرساء مبادئ السلام. وأخرجت هذه المنشورات أبناء مدينة غيليزان إلى الشارع، للإحتجاج بطريقة سلمية على النشاط المشبوه لنادي روتاري وتطبيعه مع الصهاينة، مطالبين بوقف نشاط هذا النادي بالولاية.