تحاينت مواقع التواصل الاجتماعي على فئة عريضة وغير متوقعة من المجتمع، وجرتها إلى شباكها رويدا، حتى أصبح البعض عبيدا للفايسبوك، والانستغرام، يخضعون لمتطلباتهما المتزايدة التي تمس الخصوصية الفردية، وتطور الأمر من نشر معلومات شخصية إلى نشر صور شخصية، ثم إلى ما هو أبعد كخصوصية العائلة والأصدقاء.