تعاني الكثير من السيدات اليوم، من نتائج الافتتاح، متى بلغ الأمر ضرورة تقبّل كل أشكال العلاقات الاجتماعية المشبوهة التي يربطها الأزواج كونها قاطرة تجر المصالح المهنية والشخصية، حتى أن البعض كدن يقتنعن بصداقة أزواجهن مع زوجات أصدقائهم، فقط لأنهم يتبادلون زيارات المجاملة المنزلية وكذا المهنية والنزهات الخارجية، فهل تقبلين هذا الأمر؟. نزلنا بالسؤال إلى الشارع العاصمي، حيث الأطياف المختلطة والذهنيات المتباينة.