أوضحت الخطوط الجوية الجزائرية أن طائرتها التي تم اعتراضها من قبل القوات الجوية الفرنسية يوم الثلاثاء 9 يناير "تحولت بشكل عادي خلال خروجها من الفضاء الجوي الجزائري إلى ذبذبات المراقبة الجوية الفرنسية التي أعطت لها رمز رادار وسمحت لها بالنشاط مباشرة ضمن خط ملاحي وهي التعليمة التي طبقها طاقم الشركة الجزائرية".