كشف البرتغالي جوزيه مانويل مدرب المنتخب الأنغولي في الندوة الصحفية التي أعقبت المواجهة أن فريقه لم يكن في يومه كسابق عهده في المبارتين السابقتين بسبب غياب بعض اللاعبين من جهة للنهج التكتيكي الذي لعب به في هذه المواجهة حيث كانت نقطة التعادل تكفيه للمرور الى الدور الثاني وفي المركز الأول الذي يجنبه التنقل إلى كابيندا. كما أن المنتخب الجزائري، حسبه، عرف كيف يساير المباراة ويسعد بالتعادل هو الآخر خاصة مع هزيمة مالاوي في المباراة الثانية.