القشرة الأسباب: البشرة الدهنية هي السبب الأكثر شيوعاً، مما يسبب احمرار الجلد وتغطيته بطبقة دهنية وقشور حمراء أو صفراء. الجلد الجاف جداً يسبب القشرة الصغيرة غير الدهنية، ويتسبب عدم غسل الشعر بانتظام زيادة نسبة الزيوت في الشعر. عدم تمشيط الشعر باستمرار يعني عدم تخلصه من خلايا الجلد الميتة. التفاعل مع بعض منتجات الشعر. الالتهابات الفطرية التي تتغذى على الزيت في بصيلات الشعر. نقص مادة الزنك وفيتامين "ب". العلاج: كريم أو لوشن يحتوي على الكورتيزون لتخفيف الالتهاب. استخدام شامبو يحتوي على: بيريثيون الزنك (مما يقلل إنتاج الخميرة). سلفيد سيلينيوم (يقلل إنتاج الزيوت الطبيعية). قار الفحم (مضاد طبيعي للفطريات). كيتوكونازول (مضاد للفطريات). أحماض الساليسيليك (للتخلص من خلايا الجلد الميتة ). زيت شجرة الشاي (مضاد للفطريات ومضاد للالتهابات ومعقم). عدم انتظام نمو شعر اللحية الأسباب: يعود إلى التهاب بصيلات الشعر بسبب: الجروح الناشئة عادة عن الحلاقة. الالتهاب البكتيري أو الفيروسي. التحسس الكيميائي. العلاج: حلاقة الذقن باتجاه نمو الشعر لتقليل احتمالية الجروح وتقليل عدد مرات الحلاقة قدر الإمكان. استخدام الغسول المعقم ولكن ليس بشكل مستمر لأنه قد يسبب جفاف البشرة. الحفاظ على ترطيب البشرة. وضع المضادات الحيوية الموضعية. في الحالات الشديدة يمكن استخدام المضادات الحيوية عن طريق الفم. استخدام الليزر لإزالة الشعر فعال جداً في بعض الحالات. رائحة القدمين الأسباب: البكتيريا الموجودة على البشرة تتغذى من العرق الذي يفرز على القدمين (أكثر من 250,000 غدة عرقية في كل قدم). لا يمكن للعرق الموجود على القدمين أن يتبخر كما هو الحال في العرق على اليدين، ولهذا فإن البكتيريا تنمو بكثرة في تلك المنطقة الرطبة الداكنة، وبالتالي تنتج روائح سيئة وقوية. السبب الأساسي في كون رائحة قدمي البعض أسوأ من غيرهم هو كمية العرق التي تتباين من شخص لآخر. العلاج: تقليل البكتيريا من خلال: غسل القدمين بصابون قوي مضاد للبكتيريا. ارتداء جوارب نظيفة. إعطاء كل حذاء فترة يوم في الهواء الطلق ليجف قبل ارتدائه مرة أخرى. تقليل كمية التعرق من خلال: وضع مضادات العرق على كل قدم استخدام الجوارب القطنية تغيير الجوارب أكثر من مرة في اليوم ارتداء أحذية جيدة التهوية التعرق المفرط الأسباب: إرسال إشارات مفرطة من جانب مركز التعرق في الدماغ، وهو المسؤول عن التوازن الحراري في الجسم، وسبب تلك الإشارات غير معروف ولكن العوامل الجينية تلعب دوراً كبيراً. غدد التعرق غير طبيعية في العدد والحجم. التوتر ليس سبباً ولكنه يزيد من حجم المشكلة. بعض الحالات والأمراض يمكن أن تسبب التعرق المفرط في كل الجسم وليس في منطقة الإبط فقط، ومنها فرط نشاط الغدة الدرقية والسكري، بالإضافة إلى بعض الأدوية كالمضادات الحيوية وأدوية ضغط الدم. العلاج: استخدام مزيل عرق خاص يحتوي على زركونيوم الألمنيوم أو كلوريد الألمنيوم. جلسات التحليل الأيوني التي يتم من خلالها تمرير تيار كهربائي في البشرة باستعمال الماء، وتتكرر العملية 3 مرات أسبوعياً قبل أن يقوم بها المريض في المنزل. حقن البوتوكس، التي تدوم 6 أشهر. الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم، ولكن من آثارها الجانبية جفاف الفم وتشوش الرؤية. العلاج الجراحي باستئصال الغدد العرقية وهو علاج دائم ويجب أن يكون لدى المريض مصدر آخر للتعرق في أجزاء الجسم الأخرى كالصدر والظهر. حب الشباب الأسباب: حساسية البشرة لهرمون الأندروجين الذي يتفاعل مع بكتيريا P. Acne على البشرة والأحماض الدهنية في الغدد المفرزة للدهون. تزداد حبوب الشباب بسبب الملابس (كالقبعات والخوذات). العلاج: تنظيف الوجه بمنتجات تحتوي على حمض الساليسيلك. التعامل برفق شديد عند غسل الوجه ولمس الحبوب. الحرص على استخدام مرطب لا يحتوي على مواد معطرة. بحسب شدة الحالة، نحتاج إلى عامل أو اثنين للعلاج: كريم بروكسيد البنزويل، والذي يستهدف البكتيريا السطحية ولكنه قد يسبب جفاف البشرة. كريم الريتينويد (فيتامين أ) والذي يعالج الرؤوس السوداء والبيضاء ولكنه قد يسبب تحسس البشرة أيضاً. المضادات الحيوية الموضعية أو التي تؤخذ عن طريق الفم، والتي تعالج البكتيريا السطحية وتخفف التهاب البشرة. أدوية الريتينويد الموضعية لعلاج الحبوب العنقودية أو الكيسية وتسبب انكماش حجم الغدد الدهنية، وهي السبب الأساسي لحبوب الشباب، ولكنها تسبب جفاف البشرة بشكل عام، وترفع نسبة الكولسترول ويجب تناول الغلسيريد الثلاثي وإنزيمات الكبد والكلى.