يوما واحدا بعد تغريدة أثارت جدلا واسعا على مواقع التواصل الإجتماعي ، نشر الحساب المنسوب إلى خالد نزار تغريدة أخرى قال فيها أنه راسل بوتفليقة سنة 2015 من أجل تعويض الفريق أحمد قايد صالح بآخر شاب على مستوى قيادة الأركان . نزار برر رسالته بالقول أن الأمر نابع من خوفه على مستقبل البلاد كما الرجل أي الفريق قايد صالح عمل تحت إمرته ويعرفه جيدا خصوصا سنوات التسعينات، أيام كان قائد للقوات البرية ، هذا و تجدر الإشارة إلى أن الحساب المنسوب لنزار أثار الكثير من الجدل خصوصا من ناحية صحته ومحتواه الذي حمل هجوما كبيرا ضد شخص قايد صالح ، كما أن الرجل من عادته التواصل مع الرأي العام عبر استعمال موقع ألجيري باتريوتيك المملوك لنجله لطفي و الإشكال الأكبر لحد الآحد هو أن الموقع الأخير لم ينف أن هذا الحساب ليس لوزير الدفاع الأسبق Soucieux de l'intérêt du pays, j'ai adressé une lettre en 2015 à l'ex-président Bouteflika pour attirer son attention, de par ma fonction antérieure et ma connaissance des hommes que j'ai commandés, sur la nécessité de remplacer l'actuel chef d'état-major de l'ANP par plus jeune. — Khaled Nezzar (@KhaledNezzar8) 16 juillet 2019