وجد الصحفيون المكلفون بتغطية زيارة وزير البريد و تكنولوجيات الإعلام والاتصال حميد بصالح يوم الخميس إلى الحظيرة الإلكترونية لسيدي عبد الله، أنفسهم في جولة لا إرادية استغرقت ساعتين في شوارع مدينة سيدي عبد الله رفقة سائق المركبة الذي يجهل مقر الحظيرة الإلكترونية، بعدما عجز هذا الأخير عن التقاء الوفد الوزاري في المكان المتفق عليه، والذي يبعد ببضع كيلومترات عن مقر الحظيرة.