أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على ضرورة إعادة النظر في ملف الذاكرة الجزائرية، بغية وضع حد لصراع الذاكرة، والذي جعل الأمر صعبًا للغاية في فرنسا. وأوضح ماكرون في مقابلة مع يومية "le figaro"، الفرنسية، أنه مقتنع، إذا نجح، أن هذا الموضوع سيكون له نفس الوضع الذي كان للزعيم شيراك في عام 1995. كما تطرق ماكرون الى موضوع الشيوعية قائلا: "لا يمكننا التحدث بشكل منفصل عن الأزمة التي يشهدها الإسلام في جميع أنحاء العالم ، وموضوع الشيوعية في بلادنا، وأزمة المدنية الجمهورية، وموضوع فشل الجمهورية في بعض المناطق".