أفادت دراسة علمية،بأن طبقة الأوزون مستمرة في التعافي، بعد نقص الغازات السامة التي تنتجها المصانع والمركبات. وأشارت الدراسة أن الاستخدام البشري لمركبات الكربون الكلورية فلورية تسببت، في حدوث مثل هذا الضرر الذي يهدد الحياة لطبقة الأوزون. وتقول مؤلفة الدراسة، أنتارا بانرجي، "وجدنا علامات على تغيرات مناخية في نصف الكرة الجنوبي، وتحديدا في أنماط دوران الهواء". وتعد طبقة الأوزون درع واقٍ في الغلاف الجوي الطبقي للأرض (الستراتوسفير)، والتي تمتص معظم الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلينا من الشمس.