تعود فيروز إلى الواجهة الفنية اللبنانية، بعد غياب دام أربع سنوات، بإصدار مجموعتها الغنائية الجديدة الموسومة ''إيه في أمل''، التي تحمل توقيع نجلها زياد الرّحباني تأليفا وتلحينا وتوزيعا، على غرار أغنية ''قال قايل''، ''الله كبير''، ''قصة زغيري كتير''، ''ما شاورت حالي''، ''كل ما الحكي'' وغيرها. تعود فيروز إلى الواجهة الفنية اللبنانية، بعد غياب دام أربع سنوات، بإصدار مجموعتها الغنائية الجديدة الموسومة ''إيه في أمل''، التي تحمل توقيع نجلها زياد الرّحباني تأليفا وتلحينا وتوزيعا، على غرار أغنية ''قال قايل''، ''الله كبير''، ''قصة زغيري كتير''، ''ما شاورت حالي''، ''كل ما الحكي'' وغيرها. واستنادا إلى ما نقله موقع ال''أم. بي. سي نت''، فإن فيروز قد أحيت، أمس، حفلا فنيا ساهرا، بمجمّع ''بيال'' في بيروت، بعد زهاء ثلاثة أشهر من الخلاف الذي لم ينته بعد بين فيروز وورثة شقيق زوجها منصور الرّحباني حول حقوق ملكية الأعمال الفنية المشتركة للأخوين الرّحباني. للتذكير، فإن آخر حفل أحيته فيروز في لبنان يعود إلى سنة 2003، خلال مشاركتها في فعاليات مهرجانات ''بيت الدين'' الفنية. إلى جانب ظهورها في مسرحية ''صحّ النوم''، التي أعادت تقديمها سنة فيه سنة 2006 للأخوين الرّحباني.