لم تتقبل بعض الأطراف الفرنسية ترشح فيلم ''خارجون عن القانون'' لجوائز ''الأوسكار'' باسم الجزائر، بدليل أن إحدى الجرائد راحت تزعم أنه لولا ترشح فيلم ''رجال وآلهة'' باسم فرنسا لترشح ''خارجون عن القانون'' باسمها،. مذكرة بقانون الأكاديمية الأمريكية الذي لا يقبل بترشّح فيلمين من نفس البلد. وتناست هذه الجريدة والأطراف التي تدافع عن نفس الطرح أن الجزائر رشحت الفيلم باسمها ونظمت حملة دعائية له، موّلتها شركة سوناطراك ووزارة الثقافة في ديسمبر 2010 بمدينة لوس انجلس، استجابة لقوانين الأكاديمية التي تفرض أن يكون الفيلم المرشح قد عرض في قاعات المدينة المذكورة، سنة قبل مسابقة الأوسكار.