شهد مقر أمن دائرة حسين داي، بولاية الجزائر، في شهر رمضان فرار محبوسين في قضايا أمن عام من زنزانة التحفظ، وهي الحادثة التي دفعت بالمدير العام للأمن الوطني إلى إصدار قرار بتوقيف مسؤول الشرطة القضائية في أمن الدائرة وتحويل رئيس أمن الدائرة إلى مديرية أمن ولاية الجزائر، وتعويضه بضابط من ولاية عين تموشنت. كما أمر اللواء عبد الغني هامل بفتح تحقيق في الحادثة. في المقابل وُصفت الحركة الأخيرة في سلك رؤساء أمن دوائر ولاية الجزائر، التي سبق ل ''الخبر'' أن تطرقت إليها ب''العادية''.