دعت عائلة الشاب الجزائري سليماني بلعيد، 34 سنة، المتوفى منذ قرابة الأسبوع بسجن فري بور بسويسرا، رئيس الجمهورية ونائب وزير الدفاع قائد أركان الجيش الوطني الشعبي، أحمد ڤايد صالح، ووزير الخارجية، رمطان لعمامرة، للتدخل لدى الحكومة السويسرية لمنع حرق الجثة والإسراع في إجراءات ترحيلها لدفنها في عنابة مقر إقامة عائلته. بقية المقال في النسخة الورقية