على إثر معلومات وردت مصلحة الأمن الحضري لبلدية القطار في غليزان مفادها وجود جثث مدفونة داخل بيت الجاني الذي ذبح الستينية في أواخر رمضان، والذي يكون هو اقترفها سيما بعد اختفاء البعض منها منذ سنين.وعليه وبأمر من وكيل الجمهورية شرع عمال البلدية يحفرون فعثروا على عظام بشر مختلفة وشعر مدفونة بداخل بيته والعملية لا تزال مستمرة في ظل صمت الجاني الذي لم يبح بعد بما اقترفه من جرائم. وحسب المعلومات الحصرية التي تلقتها "الخبر"، الجاني قد يكون له شركاء في الجريمة سيما وأن الجثث المدفونة قد وضع فوقها البلاط لإخفائها.والتحقيق لا يزال مستمرا لكشف حقائق وألغاز كانت مخفية.