تعود علينا اليوم الذكرى ال52 لعيدي الاستقلال والشباب، ونفوس الجزائريين مغمورة بمشاعر الفخر والاعتزاز بالوطن، والتلذذ بنشوة الانتصار المتجدد الذي صنعه مرة أخرى شبابها في محفل دولي رياضي كبير، برز فيه اسم الجزائر ضمن الكبار، وأعاد نسج اللحمة بين الجزائريين ووحد الشعب بكافة شرائحه تحت ظلال راية العزّة الملونة بالأخضر والأبيض والأحمر، والشعار الأبدي الذي حمله الأبطال إبّان الثورة التحريرية العظيمة "تحيا الجزائر".