بدأ الجزائريون العد التنازلي للاحتفال بالمولد النبوي الشريف، وعلى طريقتهم الخاصة، فالشموع بدأت تعرف طريقها إلى الأسواق المحلية، وكذلك معها الالألعاب النارية التي صارت تسمى بألقاب لاعبي المنتخب الوطني وتتقدمهم قذيفة عنتر يحيى وزياني وشاوشي وحليش. والغريب في الأمر أن اسم لحسن حاضر في هذه الألقاب رغم كونه مازال لم يلعب للمنتخب بعد. لكن ما يعكر صفو هذه الاستعدادات هو غلاء مادة السكر التي وصل سعرها 100 دينار جزائري.