وجد مجموعة من الفلسطينيين الذين غادروا الجزائر باتجاه البقاع المقدسة على متن خط الشركة القطرية "قطر للطيران" أنفسهم أمام حالة غريبة من الاحتقار والإهانة على مستوى مطار الدوحة، وكذلك بعد أن تم منعهم من الدخول إلى الفندق الذين حجزوا للإقامة به. والحجة التي قدمت لهم لمنعهم هي أنهم فلسطينيون، فهل صارت الجنسية الفلسطينية شبهة تؤدي إلى سوء المعاملة والاحتقار؟