يبدو أن "إخواننا" الصينيون قد قرروا أن لا يتركوا مجالا إلا واقتحموه بل واحتكروه في الجزائر، فبعد السوق الكهرومنزلية والملابس، قرر فريق من هؤلاء العمال الصينيين اقتحام سوق "الكسبر" و "الكرافس"، حيث تتجول شلة منهم بسوق بلكور بالعاصمة تبيع الكسبر والأنواع الأخرى من الحشائش المستعملة في أطباق رمضان، لكن السؤال المطروح هل هذا الكسبر محلي أم "مايد إن شاينا"؟