11:46: محمد جلاب يصرح أنه لم يتدخل لتصفية الخليفة إيرويز، كما أن القروض التي كانت تمنح غير مسجلة في حسابات البنك. وأكد أن العملية الأولى التي قاموا بها لإسترجاع الديون هي تعريف الزبائن. وأجاب جلاب بخصوص توقف البنك عن التسديد خلال الفترة التي تولى فيها المسؤولية أن الظرف صعب وكان من الضروري إيجاد الحلول. 11:02: الشاهد محمد جلاب يقول أنا طلبت تدخل عاجل من المساهمين لإعادة بعث رأس المال. 10:23: محمد جلاب الوزير المالية السابق يؤكد لا علم له بملف شراء طائرة بوينغ رئاسية. جلاب يقول أن الأور ترجع للمساهمين إذا كانوا قادرين أم لا بخصوص إعادة رؤوس الأموال أم التصفية. كما أنه قانونيا هناك ظروف تستطيع الدولة التدخل لكن يجب توفر شروط كي تتدخل الدولة. 10:10: محمد جلاب يصرح أنه اطلع على ميزانية 2002 وكانت غير قانونية. كما أكد جلاب أن دوره ومهمته هي محاولة انعاش البنك وإعادته الى حالته الطبيعية. جلاب ينفي ما قاله عبد المومن خليفة بخصوص أنه ترك البنك في وضعية جيدة، كما أن 60 مليار كانت مخصصة لفروع البنك والحسابات العالقة لايمكن حسابها. 09:44: جلاب يصرح أن القروض في تلك المرحلة كانت متوقفة، كما طلب التدخل بخصوص إحصاء الأشخاص الذين تحصلوا على بطاقات ماستر كارد. 09:41: محمد جلاب يؤكد أنه عين خصيصا للقيام بعمليات تفتيش ووجد ثغرة ب 3.2 مليار دينار. أما بخصوص شراء أسهم شركة فيبا هالدينغ يقول جلاب أنه وقعت مشاكل وسافر إلى مختلف الدول من أجل استرجاعها، وحاولوا الإتصال بالشركة لمعرفة حقيقة شراء محطات التحلية والمبالغ المالية حولت الى باريس عن طريق خدمة سويفت. 09:28: محمد جلاب يصرح أنه وجد عمليات مصرفية تمت قبل تعيينه بشهر، وكانت الفوضى والكل يتقاذف المسؤولية. 09:21: محمد جلاب وزير المالية السابق يصرح أنه تم تعيينه بتاريخ 02 مارس 2003 كمتصرف إداري ببنك الخليفة بعد أن اتصلت به الهيئة المسيرة، كما أكد أنه وجد الفوضى والغياب التام لأي معطيات حول البنك. 09:12: محمد جلاب وزير المالية السابق الشاهد الأول يؤدي اليمين القانونية، يأكد أنه كان نائب مدير القرض الشعبي الوطني 09:04: إستئناف جلسة محاكمة المتورطين في ملف الخليفة موضوع : متابعة حصرية للإستماع للشهود في قضية الخليفة 1.00 من 5.00 | 1 تقييم من المستخدمين و 1 من أراء الزوار 1.00