أعلن رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، عن موقفه من الحوار مع الرئيس الجديد عبد المجيد تبون. وقال مقري، اليوم الاثنين، إن حركته ستكون طرفا في الحوار من أجل مصلحة البلاد، إذا تمت الدعوة إليه. وأضاف مقري أنه سيقدم أفكاره، مشيرا إلى أن “إذا أحسن الرئيس نسنده ونعينه وإذا أخطأ نقاومه بصرامة ونواجهه بالطرق السلمية”.