سارع بعض الظرفاء لنظم (قصيدة مرتجلة) عن (قرص بن غبريط) الذي تراهن عليه لإنقاذ الموسم الدراسي من (البياض) والتلاميذ من الضياع، قالوا فيها: قم للقرص وفه التبجيلا.. كاد القرص أن يكون بديلا ما أروعك من قرص.. صنعت لنا بالضغط جيلا أخرجت هذا العقل من ظلماته.. فأصبح المعلم في القسم مذهولا المادات كلها مضغوطة ولا.. تحتاج إلى الأستاذ دليلا ولا تعجبو إخواني إن قيل يوما.. اسجنو المعلم واردوه قتيلا!..