"تريفور كونا": بدأنا بمنتج واحداً في عام 1998 واليوم نقدم أكثر من 100 منتجاً تحتفل شركة كيونت العالمية للبيع المباشر خلال هذه السنة بعيدها العشرين لتواجدها في الأسواق العالمية كإحدى كبريات الشركات الرائدة في مجال البيع المباشر في آسيا. كان عام 1998 عامًا مليئًا بالأحداث؛ حيث وافقت أوروبا على استخدام عملة موحدة – اليورو، وأصبحت مايكروسوفت رسميا أكبر شركة في العالم، وجوجل تأسست في نفس العام. في حين أن كل هذا كان يحدث، كان هناك حدث هام آخر في الفلبين وهو تأسيس واحدة من الشركات الرائدة في مجال البيع المباشر في آسيا وهي شركة كيونت .بعد عشرين عامًا، برزت كيونت كطرف مهم في صناعة البيع المباشر، كشركة رائدة في مجال التجارة الإلكترونية، وأحد الشركات الآسيوية القليلة في مجال الأعمال التي تتمتع بسرعة نمو كبيرة كأحد الركائز التي تعتمد عليها الشركة خاصة في الأسواق الناشئة التي اكتشفت مؤخرًا مجال البيع المباشر. حيث إنتقلت كيونت من شركة ذات منتج واحد في بداياتها إلى شركة تتميز بمجموعة واسعة من المنتجات العصرية التي تركز على الصحة، و العيش المتكامل، مع الوصول الي ملايين العملاء السعداء في أكثر من 100 دولة. قال "تريفور كونا" المدير التنفيذي لشركة كيونت: "بدأنا بمنتج واحد في عام 1998، واليوم نقدم أكثر من 100 منتج في مختلف الفئات مثل الصحة والمعيشة، العناية الشخصية، والساعات والمجوهرات، والتعليم عبر الإنترنت، والعطلات، لدينا عملاء من ساحل العاج إلى إندونيسيا، القاهرة إلى كولكاتا، المغرب إلى موسكو، حيث انهم لم يستفيدوا من منتجاتنا فقط ولكن أيضًا من فرص أعمالنا التي نقدمها لهم. في أواخر التسعينات وفي ذروة ركود عصر الإنترنت، كان لدى مؤسسي الشركة رؤية دمج المفهوم القديم للبيع المباشر مع ازدهار التجارة الإلكترونية، مما سمح لهذا العمل أن يكون عالميًا حقًا ومتاحًا للجميع. وقد أتت تلك الاستراتيجية بثمارها وبعد عقدين من الزمان، يمكننا أن نقول بفخر أن شركة كيونت قد أثرت في حياة الكثير حول العالم." يذكر أن البيع المباشر هو صناعة عالمية مزدهرة حققت 189.6 مليار دولار أمريكي في عام 2017 بانضمام أكثر من 116 مليون شخص حول العالم. سمحت منصة التجارة الإلكترونية ل كيونت بالنمو بسلاسة عبر الحدود الدولية، كما ساعد نموذج العمل الخاص بالشركة على خلق مئات الآلاف من أصحاب المشاريع الصغيرة ، خاصة في الدول الناشئة اقتصادياً حيث يوجد نقص في فرص الدخل. وتقدم شركة كيونت مجموعة متنوعة من المنتجات في مختلف الفئات مثل الصحة ،الجمال و العناية الشخصية، والساعات والمجوهرات، والتعليم ، والعطلات، و التكنولوجيا. كما تخطط الشركة لتقديم عدد كبير من المنتجات الجديدة في مجال التغذية و الحياة الأمثل بمناسبة عامها العشرين. يقع المقر الرئيسي لشركة كيونت في هونغ كونغ، و تتواجد الشركة في حوالي 30 دولة حول العالم من خلال مكاتب تمثيلية، وأصحاب حقوق إمتياز، ، والوكالات الشريكة. و إستقرت كيونت في الشرق الأوسط منذ عام 2008 عبر وجود المكتب الإقليمي في دبي بالإمارات العربية المتحدة، كما تتواجد الشركة في أسواق المغرب والجزائر ومصر بالإضافة إلى وكلاء في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما تتوفر الشركة بمركز اتصالات حائز على جوائز ، يقدم دعمًا متعدد اللغات للعملاء بأكثر من 12 لغة رئيسية ولهجات أخرى من مركز الاتصال الحائز على جوائز ، والمراكز اللوجستية في ماليزيا والإمارات وروسيا وتركيا والهند وأفريقيا. وأضاف " كونا" المدير التنفيذي للشركة: " أننا على وشك دخول أسواق جديدة في جنوب شرق آسيا والقارة الأفريقية، حيث يعترف المزيد من البلدان بالإمكانيات التي تمنحها صناعة البيع المباشر وتقديم تشريعات أو مبادئ توجيهية لتقنينها. كما أننا نؤمن بأننا الرواد في العديد من هذه الأسواق الجديدة ونطمح إلى وضع معايير مهنية عالية الجودة للصناعة، في الأسواق التي لا توجد فيها اللوائح في الوقت الحالي. تعتبر كيونت عضو في جمعية البيع المباشر لماليزيا، وسنغافورة، والفلبين، وإندونيسيا، والإمارات العربية المتحدة. وتهتم الشركة بمجال الرعاية الرياضية في جميع أنحاء العالم. وتعتبر بعض اتفاقيات الرعاية والشراكة من أهداف الشركة حيث أنها شريك البيع المباشر لنادي مانشستر سيتي لكرة القدم ونادي .(CAF)مانشستر سيتي للسيدات لكرة القدم ، ومسابقات الأندية للاتحاد الأفريقي لكرة القدم كما شاركت كيونت في بناء المجتمع في جميع أنحاء العالم من خلال مؤسستها. وتتمثل مهمتها في تعزيز التنمية الاستراتيجية والمستدامة للمجتمعات النامية من خلال الاستثمار الاجتماعي وجمع التمويلات لتقديم المنح، في إطار ثلاثة مجالات متمركزة في – الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وتنمية ورفاهية المجتمع.وتشمل بعض مبادراتها الأخيرة في المسؤولية الاجتماعية من خلال تبرعها بالمواد الغذائية في شهر HomePure رمضان إلى أكثر من 25 دولة على مستوى العالم ، والتبرع بنظام تنقية المياه المحتاجة في أفريقيا وجنوب شرق آسيا ، وتقديم برنامج القراءة الإلكترونية المجتمعات إلى الريفية في غانا. إلى المجتمعاتWorldreader