حالة سخط كبيرة سادت الأجواء نهار أمس خلال تعيين أعضاء المكتب السياسي للحزب العتيد الأفلان و تواصلت عملية جمع التوقيعات من قبل جماعة بلعياط المحسوبين ضمن التيار المعارض الذي يدعو للشرعية في الأفلان و تشير مصادر القيل و القال بأن عملية تعيين الأعضاء سبقتها قبل دخول القاعة صراعات بالضرب و الشتم و كأن الأمر يتعلق بحلبة صراع بين أتباع سعيداني و المعارضين له فهل يعني ذلك بأن سيناريو عهد بلخادم سيتواصل معه سعيداني أيضا أم ماذا؟؟