من بين الأسماء التي لمع اسمها كرياضي وتلميذ عند الصغر، حيث انضم إيزم إلى مشروع دراسة ورياضة لما كان تلميذا بمدرسة عمار راشد. بعدها واصل إيزم تعليمه الجامعي إلى غاية حصوله على ليسانس رياضة سنة 1989، ليعمل بعدها كأستاذ في التربية البدنية بثانوية الشيخ بوعمامة بالعاصمة، وفي 1993 انضم إيزم إلى الاتحادية الجزائرية للرياضة المدرسية، حيث اشتغل في بادئ الأمر كتقني مختص في رياضة كرة الطائرة، ومنذ 2009 وإلى يومنا هذا يشغل إيزم منصب رئاسة الاتحادية الوطنية للرياضة المدرسية، حيث نجح في تحقيق العديد من النجاحات، على غرار التطور الكبير الذي عرفته الاتحادية من حيث عدد المنظمين للرياضات المدرسية.