وقع أفراد عائلة الضحية “ع.م” 55 سنة والذي توفي بمستشفى عيسات إيدير بالعاصمة بعد مرض عضال في خطأ محرج. حيث تم نقل جثته التي كانت داخل صندوق إلى بلدية السوقر بغرض إقامة مراسيم الدفن. لكن أفراد العائلة تفاجأوا بأنهم جلبوا جثة شخص أخر ينحدر من إحدى ولايات شرق البلاد، ليتم إعادتها للمستشفى وجلب جثة الفقيد لدفنها. هذا وقد وقع موظفي المستشفى في حرج حسب المصادر بعدما لم تجد أفراد العائلة القادمة من شرق الوطن جثتها.