وصفت حركة مجتمع السلم، الأحزاب الموالية للسلطة، ب"عرائس القراقوز والسيرك السياسي المعهود في الجزائر"، على خلفية اعتراض حزب جبهة التحرير الوطني واحتجاجه على لقاء وفد من الاتحاد الأوربي بأقطاب المعارضة، وعلى رأسها المرشح للانتخابات الرئاسية السابقة ورئيس "قطب التغيير"، علي بن فليس.