ظهرت بوادر "حرب باردة" جديدة بين رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم محمد روراوة وبعض أعضاء اللجنة التنفيذية للكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم، وجاء هذا كنتيجة حتمية للمستجدات التي عرفتها العلاقة بين رئيس الفاف والهيئة الكروية القارية، قبل وأثناء وبعد أشغال الجمعية العامة للكاف التي جرت بالقاهرة في شهر أفريل الماضي، التي شهدت حرمان الجزائر من تنظيم نهائيات كأس أمم إفريقيا 2017 لصالح الغابون، في خضم لعبة "كواليس" أتقن نسجها أصحاب القرار في الكاف.