استبعد الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، أحمد أويحيى، أي عملية لتوريث الحكم في الجزائر بين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وشقيقه السعيد الذي ليس له طموحات رئاسية. وأثنى على جهاز المخابرات الذي قدم الكثير للجزائر حسبه. واعتبر أن رسالة قايد صالح قد تم إخراجها عن إطارها وجرى تسييسها. وشدد على أن الرئيس سيواصل عهدته إلى 2019 تماما مثل البرلمان الذي سيواصل إلى غاية تشريعيات 2017.