صرح وزير الشؤون الاجتماعية الصومالي محمد علي ابراهيم لشبكة التلفزيون الفرنسية "فرانس 24" أن الرهينتين الفرنسيين أصبحتا بأيدي حركة الشباب والمفاوضات بشأنهما "صعبة"، موضحا أن لهؤلاء "أقرباء مسجونين في فرنسا هم القراصنة". * وقال ابراهيم أن "الرجلين أصبحا مع الشباب وطالما بقيا بأيديهم ستكون المفاوضات صعبة".وأضاف أن "المطالب ليست واضحة والسبب الرئيسي للخطف هو أن لبعض الشباب أقرباء مسجونين في فرنسا، القراصنة".وتحتجز فرنسا حوالي 15 قرصانا صوماليا اوقفوا منذ أفريل 2008 في عملية نفذتها القوات الفرنسية للإفراج عن رهائن قبالة سواحل الصومال.