لازالت العروس الجزائرية وحتى آخر اللحظات قبل ولوج بيت الزوجية تناضل من أجل الحصول على إطلالة تليق بيوم فرحها، وتغير ملامحها المتعبة، بل كل تقاسيم وجهها، في حدود ميزانيتها، أما صاحبات صالونات التجميل فلا تراجع في اسعارهن الجنونية، بل على العكس، ففرصة اقناع الزبونة بالدفع اكثر مقابل التغيير الكلي ترتفع مع العرائس والراغبات في التميز.