تذبذبت موازين الأنوثة لدى المرأة الجزائرية، مذ أقحمت نفسها في سوق العمل الذكوري، وتحملت أوزارا أكبر مما أوكل إليها من قبل، فقد اكتسبت الجزائريات على غرار نساء العالم المتطور والنامي طاقة ذكورية أكبر، استطاعت ان ترفع من مكانتها الاجتماعية، وتضرب بالمقابل أعز ما تحي لأجله نفور الشريك وتبخر حلم الأسرة.